پاورپوینت اقوال وهابيون نسبت به قاتلين عثمان (pptx) 35 اسلاید
دسته بندی : پاورپوینت
نوع فایل : PowerPoint (.pptx) ( قابل ویرایش و آماده پرینت )
تعداد اسلاید: 35 اسلاید
قسمتی از متن PowerPoint (.pptx) :
خير لكم
إن كنتم تعلمون
الله
بقية
يااباصالح المهدی
قال ابن كثير أيضاً: ولقد أحسن بعض السلف إذ يقول وقد سئل عن عثمان : هو أمير البررة ، وقتيل الفجرة ، مخذول من خذله ، منصور من نصره.
عبدالعزيز الدهلوي: لقد بغى على الخليفة الثالث جمع من أهل مصر وخرجوا عليه، وساعدهم على ذلك من أسلم من اليهود والنصارى والمجوس في عهد الخليفتين وطبعاً كان هدفهم الإطاحة بالاسلام.
قال محمد بن عبدالوهاب: انّ عبد الله بن سبأ لما نفاه عثمان إلى مصر إلتفّ حوله جمع كثير، فبدأ بتحريض الناس على عثمان حتى كفّروه واتفقوا على خلعه إلى أن آل الأمر إلى ما آل.
اقوال وهابيون نسبت به قاتلين عثمان
البداية والنهاية، ج 7، ص 222.
تحفه اثنا عشرية: 8
مجموعة المؤلفات ج 4 ص 316
قال ابن تيمية: وأما قوله : إن المسلمين أجمعوا على قتل عثمان فجوابه من وجوه : أحدها : أن يقال أولا : هذا من أظهر الكذب وأبينه ، فإن جماهير المسلمين لم يأمروا بقتله ، ولا شاركوا في قتله ، ولا رضوا بقتله.
أما أولا : فلأنَّ أكثر المسلمين لم يكونوا بالمدينة ، بل كانوا بمكة واليمن والشام والكوفة والبصرة ومصر وخراسان ، وأهل المدينة بعض المسلمين.
وأما ثانيا : فلأنَّ خيار المسلمين لم يدخل واحد منهم في دم عثمان ، لا قتلَ ولا أمرَ بقتلهِ ، وإنما قتلهُ طائفة من المفسدين في الأرض من أوباش القبائل وأهل الفتن .... وغاية ما يقال : إنهم لم ينصروه حَقَّ النُّصرة ، وأنه حصل نوع من الفتور والخذلان حتى تمكن أولئك المفسدون ، ولهم في ذلك تأويلات ، وما كانوا يظنون أن الأمر يبلغ إلى ما بلغ ، ولو علموا ذلك لسدّوا الذريعة وحسموا مادة الفتنة.
اقوال وهابيون نسبت به قاتلين عثمان
منهاج السنة، ج4، ص 322
أسالة:
قال ابن تيمية: انه حصل منهم نوع من الفتور والخذلان حتى قتله المفسدون ، فهل هذا صحيح ؟ ولماذا؟؟
قال: أن لهم تأويلات ، فما هي هذه التأويلات التي تجعلهم يتخاذلون عن خليفة المسلمين في عقر دارهم؟؟!
قال: ما كانوا يظنون أن الأمر يصل إلى ما وصل إليه ..إلخ . فهل الصحابة سُذّج إلى هذه الدرجة ، بحيث يشاهدون الأوباش (على حد تعبير ابن تيمية) يحاصرون الخليفة ثلاثة أيام ، ومع ذلك لا يحركون ساكناً ، ويظنون أن هؤلاء الأوباش يمازحونه مثلاً بالحصار وقطع الماء ..إلخ؟؟!!!
اقوال وهابيون نسبت به قاتلين عثمان
خير لكم
إن كنتم تعلمون
الله
بقية
يااباصالح المهدی
قال الطبري: عن عبد الرحمن بن يسار أنه قال: لما رأى الناس ما صنع عثمان كتب من بالمدينة من أصحاب محمّد (ص) إلى من بالآفاق منهم، وكانوا قد تفرّقوا في الثغور: إنّكم خرجتم أن تجاهدوا في سبيل الله عزّ وجلّ، تطلبون دين محمّد (ص)، فان دين محمّد قد أفسد من خلّفكم وترك، فهلموا فاقيموا دين محمّد (ص)، فأقبلوا من كل أُفق حتّى قتلوه».
في رواية ابن الأثير: إن أردتم الجهاد فهلمّوا فإنّ دين محمد قد أفسده خليفَتُكم فأقيموه.
قال ابن الأثير: تكاتب نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وغيرهم بعضهم إلى بعض أن أقدموا فإن الجهاد عندنا وعظم الناس على عثمان ونالوا منه أقبح ما نيل من أحد وليس أحد من الصحابة ينهي ولا يذب إلاّ نفر منهم زيد بن ثابت وأبو أسيد الساعدي وكعب بن مالك وحسان بن ثابت.
مكاتبه صحابه در تحريك به قتل عثمان
تاريخ الطبري ج3 ص 401 مؤسسة الأعلمي للمطبوعات - بيروت - لبنان
الكامل في التاريخ: ج 3 ص 168
الكامل في التاريخ، ج 3، ص 150
قال هاشم المِرْقال: (الذي أسلم يوم الفتح وكان من الشجعان الأبطال والفضلاء الأخيار. أسد الغابة، ج 5، ص 49). لشابّ شامي عاتبه في قتل عثمان: وما أنت وابن عفّان؟ إنّما قتله أصحاب محمد وأبناء أصحابه وقراء الناس حيث أحدث الأحداث وخالف حكم الكتاب ، وأصحاب محمد هم أهل الدين وأولى بالنظر في أمور المسلمين منك ومن أصحابك.
انبوه جمعيتي كه در قتل عثمان شركت داشتند
وخرج أبو الدرداء وأبو أمامة فدخلا على معاوية فقالا له : يا معاوية على ما تقاتل هذا الرجل ؟ ... فقال : أقاتله على دم عثمان وإنه آوى قتلته ، فاذهبا إليه فقولا له فليَقِدْنا من قتلة عثمان ثم أنا أول من بايعه من أهل الشام. فذهبا إلى علي (ع) فقالا له ذلك، فقال: هؤلاء الذين تَرَيان، فخرج خلق كثير فقالوا : كلّنا قتلة عثمان، فمن شاء فليَرْمِنا .
وفي رواية ابن قتيبة: فخرج إليهما أكثر من عشرة آلاف رجل ، فقالوا : نحن قتلنا عثمان.
دخالت صحابه در قتل عثمان
تاريخ الطبري ج 4 ص 30
البداية والنهاية، ج 7، ص 288
الامامة والسياسة بتحقيق الشيري ج 1 ص 128،
خير لكم
إن كنتم تعلمون
الله
بقية
يااباصالح المهدی
قال ابن سعد: أشرف عثمان على الذين حاصروه فقال: يا قوم لا تقتلوني فاني وال وأخ مسلم.. فلما أبو قال: اللّهُمَّ إحصهم عدداً، واقتلهم بدداً، ولا تبق منهم أحداً. قال مجاهد: فقتل الله منهم من قتل في الفتنة، وبعث يزيد إلى أهل المدينة عشرون ألفاً، فاباحوا المدينة ثلاثاً يصنعون ما شاءوا لمداهنتهم.
عن المدائني: سأل الزهري كم كان القتلى يوم الحرة؟ قال : سبعمائة من وجوه الناس من المهاجرين والأنصار ، ووجوه الموالي وممن لا أعرف من حر وعبد وغيرهم عشرة آلاف ...
قال هشام بن حسان : ولدت ألف امرأة من أهل المدينة بعد وقعة الحرة من غير زوج.
نفرين عثمان به اهل مدينه
الطبقات الكبرى: ج3 ص 67، كنز العمال: ج 13 ص 86 .
البداية والنهاية، ج 8، ص 242
البداية والنهاية، ج 8، ص 241.
